بانوراما الفن التشكيلى المصرى فى الثمانينيات
عزالدين نجيب —————————— فيس بوك 7 يوليو 2020 عِقد الثمانينيات حمل عدة تناقضات، تتراوح بين خمول الفكر لدى النخبة، بغير إرادة للتغيير، وبين الدفاع
عزالدين نجيب —————————— فيس بوك 7 يوليو 2020 عِقد الثمانينيات حمل عدة تناقضات، تتراوح بين خمول الفكر لدى النخبة، بغير إرادة للتغيير، وبين الدفاع
مجلة صباح الخير بتاريخ ١٤ يناير ٢٠٢٠ بقلم:عزالدين نجيب مع مطلع العام الجديد يهل علينا خبر سعيد من عصر قديم..لكن كيف يكون جديدا وقوامه
طرح الناقد والفنان التشكيلي عزالدين نجيب، ملاح الاقتراح الخاص بحل أزمة الفنانين، تحت رعاية نقابة الفنانين التشكيليين، موضحا: “أعرض اقتراحا عمليا لحل أزمة الفنانين وذلك
الشعوب لاتتقدم بدون ذاكرة قومية , تحيي تاريخها و رموزها و إنجازاتها وانتصاراتها , ليس في الحروب فحسب , بل كذلك في مواجهة الطبيعة و
ظلت الفنون الجميلة (أو الفنون التشكيلية كما شاع عنها هذا المصطلح منذ السبعينيات من القرن الماضى) منطقة منيرة فى مصر، بتجلياتها الإبداعية وأجيالها المتواصلة على
تقييم الفنان نقدياً لا يتم بسؤال “ماذا يقول؟”.. بل بسؤال “كيف يقول؟”.. ذلك ينطبق على مختلف تجليات الإبداع.. أدبا وتشكيلاً وغيرهما.. حاضراً وماضياً
التراث الشعبى هو الذخيرة الحية للجماهير للدفاع عن وجودها ضد التذويب والقهر والاستلاب، وللتعبير عن احتفالها بالحياة، وعن طريقتها الخاصة فى فهم هذه الحياة واستمرارها.
عام 1962 كان علامة مفصلية فى تاريخ حياتى، وبدقة أكثر.. فإنه شهد إعلانا رسميا بميلادى ككاتب وكفنان تشكيلى معاً. ففى أوله – فى شهر يناير